يمكنك الآن تقوية جهاز المناعة بطريقة فعّالة مما يساهم في تعزيز صحتك بشكل عام ويمنحك الحيوية والنشاط والقدرة على تحمل الأعمال اليومية بشكل جيد. خلال سبع جلسات فقط ستستعيد عافيتك وتستمتع بنوم مريح وهادىء ولن تحتاج إلى أعادة العلاج مرة أخرى. سيبدأ جسمك بالتعامل مع الغذاء بشكل أكثر فاعلية مما يسمح لجهاز المناعة بالتركيز على الأمور المهمة حقا كمقاومة الأمراض. ما يحدث الآن أن جهازك المناعي منهمك في محاربة الطعام اليومي الذي تأكله كالبيض والأجبان والحليب واللحوم وحتى اللقاحات القديمة.
عندما يعمل جهازك الهضمي بشكل صحيح فإنك لن تمرض لأعوام طويلة وإن حدث وتعرضت للمرض لا سمح الله فإنك ستتعافى من الزكام مثلا خلال ساعات معدودة وفي الحقيقة لن تشعر بأنك مريض، الزكام بالنسبة لك سيكون إنسداد خفيف في الأنف يزول بعد ٤ أو ٥ ساعات على أكثر تقدير. تنام ثم تصحو لتكتشف أن المرض قد إنتهى. أثناء نومك لن يكون جهازك المناعي منشغلا في التعامل مع السكريات بل سيتجه للمرض مباشرة ويقضي عليه.
هل تعاني من صعوبة في التنفس أثناء الجري أو المشي أو القيام بالأعمال اليومية؟ هذا ستنساه للأبد بل وستذهلك قدرتك على تحمل التعب وكأنك عدت شابا. التنفس السليم هو أحد أدلة صحة الجسد وهذا ما ستشعر به بعد الإنتهاء من الجلسات العلاجية. الجميل في هذا العلاج أن مفعوله يتنامى مع الوقت بعكس الأدوية والعقاقير الطبية التي تفقد مفعولها مع الوقت. ستلاحظ بأنك تصبح أكثر صحةً مع الوقت، سيبدأ جسمك في رحلة تحسن مستمر تمتد لعدة أسابيع كل يوم تشعر فيه بأنك أفضل من الأمس ولن يتوقف التحسن إذ سيستمر لأكثر من عام وأنت تشعر بأنك في حال أفضل من اليوم السابق.
ستذهلك قدرة جهازك المناعي الطبيعي الذي وهبك الله إياه على مقاومة الأمراض. لا داعي لأن تأخذ الحقنة السنوية لأمراض البرد، لست بحاجة لها من الآن وصاعدا وعندما يمرض الآخرون أنت ستبقى معافى ولن تتأثر بالعدوى. لن تزور المستشفيات أبدا إلا ربما لتطمئن على صحة أصدقائك الذين لم يأخذوا هذا العلاج بعد.
ما الذي ستحققه بعد العلاج؟
بعد أن يعود جهاز المناعة لديك للعمل بكامل طاقته ستعرف معنى الصحة الحقيقي وإليك مجموعة من الفوائد التي ستحصل عليها
- إنتظام النوم مع شعور عميق بالراحة حتى لو نمت لساعتين أو ثلاث فقط
- تحسن التنفس بشكل ملحوظ وعدم الشعور بالإعياء من العمل
- لن تحتاج لللأدوية لمقاومة نزلات البرد ولن تحتاج لزيارة الطبيب
- شعور عام بالإنتباه والتركيز وكأن الغشاوة أزيلت من على عينك
- غياب الشعور بإنتفاخ البطن بعد الوجبات الدسمة
- تحسن المزاج وقلة الشعور بالصداع
- شعور بالقوة في الجسد وكأن الشباب قد تجدد
- بالنسبة للذين يمارسون الرياضة سيشعرون بالقدرة على التحمل أكثر من زملائهم
- ستختفي إفرازات الجسد من الأنف والعين والشمع في الأذنين
- تحسن ملحوظ في إفرازات فروة الرأس الدهنية
- يقل العرق في الإبطين بشكل ملفت وتصبح رائحة العرق مقبولة
- يساعد كثيرا مرضى التوحد وتصل نسبة العودة للحياة الطبيعية ما يقارب الـ ٦٥٪ من الحالات والبقية تجد تحسن عام
- لا تحتاج لتكرار العلاج
- الشعور بالصحة والحيوية والنشاط طوال اليوم
بشكل عام ستصبح حياتك الصحية أفضل بكثير مما كانت عليه وستوفر كثيرا في ثمن العلاج وزيارة الأطباء. هذا العلاج سيثبت لك جدواه الإقتصادية بسرعة عندما تحسب ثمن الأدوية والمضادات الحيوية المكلفة التي ستستغني عنها لسنوات طوال. شخصيا لم أدخل مستشفى للعلاج من أي مرض منذ أن إستخدمت هذا العلاج منذ خمس سنوات تقريبا إذ أن مفعوله يبقى مستمرا مدى الحياة تقريبا. هذا العلاج آمن ويصلح لجميع أفراد العائلة بلا إستثناء من الصغير إلى الكبير ولو أخذته المرأة الحامل فإنه بشكل طبيعي سيجعل المولود في صحة تامة لأن صحة الجنين من صحة الأم.
طريقة العلاج
الطريقة بسيطة جدا وهي تعتمد على محاليل تم تحضيرها على أيدي خبراء في مختبرات طبية متخصصة. نقوم بلصق العبوات المحتوية على المحاليل المختلفة بالجسم ومن ثم تحفيز مناطق إنعكاسية مختلفة في السرة والأذنين وأعلى الرأس واليدين والقدمين والكوعين بإستخدام جهاز ليزر خاص بهذا الغرض فتتم إعادة برمجة جهاز المناعة بحيث يتعرف على المواد الآمنة فيستبعدها من قائمة المواد التي يهاجمها بالخطأ. الجلسة تستغرق ١٥ دقيقة فقط وهذا تقدم كبير على الطريقة القديمة القائمة على التربيت والتي قد تستغرق نص ساعة ونتائجها غير أكيدة. جهاز الليزر الخاص يستطيع التواصل مع الجسد بنفس الذبذبة الطبيعية لذلك هو مؤثر ومختلف عن أجهزة الليزر الأخرى.
الجلسات الأساسية
يحتاج الإنسان إلى سبع جلسات أساسية تعالج ما يقارب الـ ١٢٠ نوع من أنواع مهيجات نظام المناعة، تؤخذ على شكل جلسات تفصل بين الجلسة والأخرى فترة ٢٤ ساعة على الأقل. فبين الجلسة والأخرى نمنح الجسد وقتا ليعيد برمجة نفسه ثم ننتقل للجلسة التالية وهكذا حتى تنتهي الجلسات السبع الأساسية. معظم الأشخاص لا يحتاجون لأي جلسات إضافية إذ سرعان ما يعودون للتعافي والحيوية والنشاط ويشعرون بالحياة تتدفق في عروقهم من جديد. إليك نبذة مبسطة عن كل جلسة على حدة.
الجلسة الأولى: المواد البروتينية، البيض، الحليب، الدجاج، فيتامين ج والطفيليات
الجلسة الثانية: فيتامين ب بأنواعه، ومزيج من جميع أنواع السكر المعروفة
الجلسة الثالثة: الحديد، المعادن، المعادن المترسبة، الكيماويات السامة، المواد البترولية وعوادم السيارات، المبيدات الحشرية
الجلسة الرابعة: اللقاحات والأمصال ( مفيد جدا للذين يعانون من مرض التوحد )
الجلسة الخامسة: ديدان البطن ومزيج السكريات
الجلسة السادسة: القمح ومشتقاته، الغلوتين، الحبوب الأخرى
الجلسة السابعة: كل ما سبق بالإضافة إلى علاج حساسية الجسد من نفسه
بعد الإنتهاء من هذة الجلسات عادة تنتهي معظم المشاكل إن لم تكن كلها. أغلب الناس لا يحتاجون إلى جلسات إضافية لأننا قمنا بتقوية جهاز المناعة فأصبح قادرا على مقاومة أمراض كثيرة غير ظاهرة للشخص نفسة. في الحقيقة لن يشعر الإنسان بأنه كان يعاني طوال سنوات دون أن يدري إلا بعد أخذ العلاج. كثير من الذين عالجناهم كانوا يعتقدون بأنهم رياضييون يتمتعون بصحة جيدة ولكن لم يدركوا نعمة الجهاز المناعي إلا بعد أن عاد للعمل بكامل طاقته. للأسف فإن الحضارة الحديثة إعتدت على صحة الإنسان حتى تأقلمنا على المرض دون أن ندري. بعد هذة الجلسات ستدرك ما أنت فيه من نعمة فعلا.
الجلسات الخاصة
هذة الجلسات لا يحتاج لها معظم الناس ولكن إن كان هناك من يحتاجها فيمكنه مباشرتها بعد الإنتهاء من الجلسات الأساسية وهي تعالج التحسس من المواد المذكورة أدناه.
الغبار وعثة الغبار | لدغات الحشرات | الهيستامين | الإنسولين | الهرمونات الصناعية |
الإنزيمات الهضمية | الدهون الحيوانية والنباتية | أحماض المعدة | السيلولايت | السرطان |
حمى القش | الإكزيما | المجوهرات والإكسسوارات | مطاط الواقيات الزوجية | آلو فيرا |
المنظفات المنزلية | القهوة والكافيين | الكلاب والقطط | المضادات الحيوية | العلاج الكيميائي |
غبار الطلع | أعراض أخرى حسب الحاجة |
علاج المشاعر
المشاعر لها علاج لمن لا يستطيع علاج مشاعره نتيجة صدمة أو ضعف أو عدم قدرة على الإستمرار في طرق السيطرة على النفس. هذة طريقة مختصرة للذين لا يقوون على مقاومة الإنجراف وراء عواطفهم رغم أنها مكلفة ماديا لأنها تتطلب جلسات متكررة ولكن لمن عجز عن إخراج نفسه بنفسه من الدوامة هذة تعتبر طريقة مضمونة.
الإكتئاب | المعاناة | مشاعر الذنب | الخوف |
ألم الخيانة | عدم الغفران | القلق | التوتر |
الجرح العاطفي | التدمير الذاتي | التسويف | الحزن |
الحب | النجاح | المال |
شراء الجلسات
لحجز موعد
انقر هنا لفتح تذكرة تحديد موعد