لطالما كان الشكر من أعلى القيم التي وجب على الناس فعلها بحب وامتنان لذلك كان وعد الله للشاكرين بالزيادة حقا غير منقوص ..ومن لايشكر الناس لايشكر الله
ومن هنا أقول...
عندما بدأت بكتابة مقالة بعنوان آخر على صفحات هذا الموقع و في لحظة انتباه لمع في ذهني أنني لست في منزلي وعلى صفحات موقعي الخاص بل في ضيافة مدرسة أبرك للسلام للأستاذ عارف الدوسري مدرب الرائعين ,الكبير قدراً و علماً صاحب الحضور القوي القاسي و الراقي المحفز لكل مكنون دفين في الإنسان و تحتاج لهزة لأستخراجها ...فكان الأفضل في ذلك ...صاحب الكلمات والمقالات الرنانة
وعليه لا يسعني الا أن أقول وبصدق للمدرب الكبير عارف الدوسري شكراً ... لما تقدمه من عطاء غير محدود لأصدقائك في نفس المهنة وتوفير البيئة المناسبة لهم حتى يكبروا وينشروا ما وصلوا له من الوعي الى أكبر عدد ممكن من الناس .. وهي من الأعمال النادرة جدا و التي لم يفعلها باقي المدربين و أشهرهم .. و إيمانا منه برسالته في الحياه بنشر الوعي الإنساني غير آبه بالثمن ...وتعبيرا حقيقيا عن فهمه العميق للكون و قوانينه المحكمة
شكراً عارف الدوسري لهذا الباب الكريم الذي فتحته للكثيرين بأجمل احتمال و أفضل حلة تكنولوجيه متوفرة
شكراً عارف الدوسري على كل ما قدمته وتقدمه فكلماتك الرنانة عالقة صعب على الدماغ تجاهلها ونكران أثرها وفاعليتها
شكرا لك و ممتنة للرائع عارف الدوسري
غادة حمد