لا يوجد إنسان لا يخاف أو ليس لديه مخاوف إذن لماذا تتولد مشاعر الخوف لدينا في بعض الأحيان؟
الخوف ليس كله سلبي لأنه في بعض الأحيان هو رسالة حماية لنا .رسالة لكي نتريث اكثر في اتخاذ اي قرار يخص حياتنا .رسالة لنا للهدوء من أجل أخذ مايناسبنا في الحياة.ماذا يحدث لو لم نخف .سنضل نخسر الوقت لاننا من الممكن أن نجد الحل لو وضعنا انفسنا موضع الخوف وليس موضع الشجاعة ، في حياتك يوجد العديد من الاشياء التي تستطيع ان تغامر فيها ولا تخاف عندما تفقدها وفيه أشياء من غير ممكن لك أن تغامر فيها.قد تسألني كيف نحدد ذلك؟ تحدده من خلال قائمة الاولويات لديك.
قوتك في الحياة لان بعد السقوط هل تستطيع أن تنهض أم ستكون الضربة القاسية لنهايتك في الحياة.هذا هو الفرق اذا زارك الخوف رحب به تحاور معه ثم استخلص مالذي يمكن ان يعطيك .من دروس وانظر الى أسوأ الاحتمالات دوما
متى يتوقف اللنسان عن التنازل عن شخصيته.لما يخسر الانسان يخسر كل شئ كبير في حياته ماكان يتوقع انه سيخسره هنا يتوقف لحظة ويتوقف للتفكير في نفسه.وماالت اليه.ويتوقف في اعطاء الاهمية الزائدة للاخرين على حساب نفسه وشخصيته .لا تجعل ذلك اليوم ياتي حتى تدرك قيمة وجودك في الحياة
كيف تخافظين على استقلالية ذاتك وتشعرين الطرف الاخر انه يملكك وله كامل الحرية المطلقة في التصرف.الذي يتخلى على نفسه ..الكون سيتخلى عليه هذه قاعدة لما يحدث ما لاترغبين به .
حافظي على ابتسامتك ورباطة شأجك في النهاية هو رجل يشبع و يغدر ..المراة لما تتخلى عن نفسها تعتقد انها تكتسب اهتمام وثقة وقلب الرجل لكنها في الحقيقة، المهم لا يحملها مسؤوليته ...و يجبرها ويفرض رايها عليه..هي تتحمل مسؤولية بيتها .مسؤولية التعمير و التأثيث كلها مسؤوليات الرجل ..هي تساعد ان ارادت.
كل هذا الحب والاهتمام يكبر لما يكون بقلبنا شئ نعطيه لشريك الحياة بدون منخاف او نحسب حسابات تخلينا مربوطين لوراء النظرة الايجابية في العلاقات تقوي العلاقة وتدفعها للامام اكثر واكثر حق العيش مكفول للجميع حق هو ليه انا ارسم سيناريوهات الحزن فقط في دماغي .هو ليه ان بخاف ان يتم التخلي عني هو ليه ما املك الشجاعة لكي اكمل العلاقة
