ركبتين قويتين من أجل جنس أقوى

»  ركبتين قويتين من أجل جنس أقوى
شكرا لزيارتك! المحتوى متوفر بعد تسجيل الدخول
تسجيل جديد
مدة القراءة: 3 دقائق

يعاني كثير من الرجال في العصر الحديث من مشاكل جنسية متعددة أكثرها متعلقة بأسلوب الحياة العصري الذي جعل الناس تقلل الحركة وتعتمد كثيرا على التكنولوجيا في القيام بالأعمال من أجل كسب المال بطريقة أسرع أو أسهل. لا أحد يستطيع مقاومة موجة التكنولوجيا فهي في كل تفصيلة من تفاصيل حياتنا ولكننا نستطيع التقليل من آثارها الجانبية السيئة. كرجل يجب عليك أن تهتم بصحتك بشكل عام ولكن دعنا نرى تأثير الحياة العصرية على أدائك الجنسي حتى لا تضطر إلى تناول المقويات الكيميائية الضارة بطبيعتها.

يجب أن تعلم أن الإنسان مخلوق متحرك وبالحركة هو يبني جسده ويحافظ عليه وبدون تلك الحركة تتعطل وظائف كثيرة في الجسم أو على الأقل لا تعمل بنفس الكفاءة المطلوبة ومنها القدرة الجنسية. بعكس المرأة كرجل أنت مطالب بأن تحافظ على الإنتصاب طوال عملية الجماع وهذة مهمة ليست سهلة إن كان جسدك يعاني من الضعف العام فما بالك إن كان هذا الضعف في المناطق المسؤلة عن عضلات الحوض؟ في مثل هذة الحالة لن تستطيع الإستمرار في الحركة وإبقاء ضغط الدم كافيا للمحافظة على إنتصاب قوي أو مقبول لمدة ٢٥ دقيقة إلى ٣٥ دقيقة وهي المدة التي تحتاجها المرأة في المتوسط للوصول حد الإشباع. لو نظرنا للمتوسط في وقتنا الحالي فسنجد بأن أكثر الرجال لا يستطيعون الإستمرار لأكثر من دقائق معدودة فإما أن يفقد العضو الذكري إنتصابه بالمرة أو يحدث القذف المبكر وفي كلا الحالين يصاب الرجل والمرأة بخيبة الأمل.

الحل ليس في الأدوية والمقويات لأنها تقوم بعملية خداع للجسم وتسبب آثار جانبية يمكن وصفها بالخطيرة في بعض الحالات. الحل يكمن في تقوية تلك العضلات المسؤلة عن العملية الجنسية رغم أنها تبدو لا علاقة لها. قوة الركبتين خصوصا تعبران عن القوة الجسدية والجنسية. ليتمكن الإنسان من تقوية ركبتيه عليه أن يمارس التمارين الخاصة بالمنطقة ولكن الذي يحدث هو أن تقوى مجموعة العضلات المرتبطة بها وهي الموجودة أسفل الحوض مما يقويها ويجعلها قادرة على الإحتفاظ بالدم في القضيب مدة أطول وأيضا تمنح الرجل القدرة على مقاومة الرغبة بالقذف المبكر. إذا لا عجب أن المرأة تعجب بالرجل الذي يملك عضلات ساقين قويتين لأنها غريزة. كل غرائز البشر الطبيعية لها دور أساسي في المحافظة على قوة النسل، لذلك عندما يقوي الرجل ساقيه وركبتيه ويأخذ جسمه الشكل الرياضي المتناسق فإنه يبدو أكثر إغراءً للنساء وكأن المرأة لا شعوريا تبحث عن صاحب النسل القوي الذي يستطيع إرضائها في الفراش.

الجيد في الأمر أن تقوية الركبتين والساقين عملية ليست شاقة. حسنا ربما في الأيام الأولى ولكن بعدها تصبح أسهل بكثير وكل ما على الرجل هو الإستمرار في التمارين اليومية ولو لمدة خمس دقائق كل يوم. فقط خمس دقائق لمدة أسبوع كفيلة بأن تعيدك إلى النشاط والشباب الجنسي مهما كان عمرك. لا أريد أن أتعمق أكثر في التمارين لأنها معروفة للجميع ويمكنك البحث عنها على شبكة الإنترنت. إختر تمارين بسيطة لأن العضلات في البداية غير معتادة على الحركة العنيفة ومنها تدرج للتمارين المتوسطة. إن صاحب ذلك تغذية صحية جيدة وراحة كافية ستكتشف أنك عدت لشبابك ولن تتوقف يوما واحدا عن ممارسة الجنس ربما عدة مرات في اليوم. دائما حافظ على منطقة الحوض قوية ومرنة بإضافة تمارين التليين والتمدد فهذا يساعد الدم على التدفق أكثر مما يعني إنتصابا أكثر. أيضا يمكنك التدرب لى تقوية العضلات أثناء العملية الجنسية ذاتها بالتركيز على قبض العضلات بقوة معقولة وعدم التسرع بإنهاء العملية الجنسية وفي كل مرة ستتمكن من إطالة مدة الجماع إلى أن تصل للتحكم التام في الوقت بحيث تستطيع الإستمرار لنصف ساعة أو أكثر بكل سهولة.

هذا لا يغني عن المداعبات الأولية وإظهار الحب والإهتمام وأن تجعل إستمتاع شريكتك في قائمة أولوياتك، لكن قدرتك على المحافظة على إنتصاب قوي ومستمر يجعلك في وضع يسمح لك بإرضائها حتى بدون المداعبات الأولية أو بقليل منها جدا. يجب أن تعرف أن قوة الرجل على الإستمرار مدة أطول تعني قوة نسله وأيضا تعني أنه قادر على صناعة المال. شاكرا الجذر هي المسؤلة عن المال وتقوية تلك المنطقة من أجل ممارسة جنس أقوى وأفضل تلقائيا يعني فتح مسارات الطاقة لتدفق المال في حياتك.

أخيرا، الجنس طاقة خلاقة لا تمارسها إلا مع إنسانة تحبها وتحترمها، لأن الجنس عملية تحدث بين شخصين محترمين. إحترم ذاتك وإحترم الماء الذي يتدفق منك ولا تسكبه في من لا يستحق إحترامك.

  • أفضل منصة تداول
  • مقالاتي المفضلة

    • لم يعثر على أي تفضيلات
  • تعلّم الإنجليزية بسرعة

    تعلّم الإنجليزية بسرعة

  • شبكة أبرك للسلام - جميع الحقوق محفوظة
    Developed by WiderSite

    ركبتين قويتين من أجل جنس أقوى

    مدة القراءة: 3 دقائق

    يعاني كثير من الرجال في العصر الحديث من مشاكل جنسية متعددة أكثرها متعلقة بأسلوب الحياة العصري الذي جعل الناس تقلل الحركة وتعتمد كثيرا على التكنولوجيا في القيام بالأعمال من أجل كسب المال بطريقة أسرع أو أسهل. لا أحد يستطيع مقاومة موجة التكنولوجيا فهي في كل تفصيلة من تفاصيل حياتنا ولكننا نستطيع التقليل من آثارها الجانبية السيئة. كرجل يجب عليك أن تهتم بصحتك بشكل عام ولكن دعنا نرى تأثير الحياة العصرية على أدائك الجنسي حتى لا تضطر إلى تناول المقويات الكيميائية الضارة بطبيعتها.

    يجب أن تعلم أن الإنسان مخلوق متحرك وبالحركة هو يبني جسده ويحافظ عليه وبدون تلك الحركة تتعطل وظائف كثيرة في الجسم أو على الأقل لا تعمل بنفس الكفاءة المطلوبة ومنها القدرة الجنسية. بعكس المرأة كرجل أنت مطالب بأن تحافظ على الإنتصاب طوال عملية الجماع وهذة مهمة ليست سهلة إن كان جسدك يعاني من الضعف العام فما بالك إن كان هذا الضعف في المناطق المسؤلة عن عضلات الحوض؟ في مثل هذة الحالة لن تستطيع الإستمرار في الحركة وإبقاء ضغط الدم كافيا للمحافظة على إنتصاب قوي أو مقبول لمدة ٢٥ دقيقة إلى ٣٥ دقيقة وهي المدة التي تحتاجها المرأة في المتوسط للوصول حد الإشباع. لو نظرنا للمتوسط في وقتنا الحالي فسنجد بأن أكثر الرجال لا يستطيعون الإستمرار لأكثر من دقائق معدودة فإما أن يفقد العضو الذكري إنتصابه بالمرة أو يحدث القذف المبكر وفي كلا الحالين يصاب الرجل والمرأة بخيبة الأمل.

    الحل ليس في الأدوية والمقويات لأنها تقوم بعملية خداع للجسم وتسبب آثار جانبية يمكن وصفها بالخطيرة في بعض الحالات. الحل يكمن في تقوية تلك العضلات المسؤلة عن العملية الجنسية رغم أنها تبدو لا علاقة لها. قوة الركبتين خصوصا تعبران عن القوة الجسدية والجنسية. ليتمكن الإنسان من تقوية ركبتيه عليه أن يمارس التمارين الخاصة بالمنطقة ولكن الذي يحدث هو أن تقوى مجموعة العضلات المرتبطة بها وهي الموجودة أسفل الحوض مما يقويها ويجعلها قادرة على الإحتفاظ بالدم في القضيب مدة أطول وأيضا تمنح الرجل القدرة على مقاومة الرغبة بالقذف المبكر. إذا لا عجب أن المرأة تعجب بالرجل الذي يملك عضلات ساقين قويتين لأنها غريزة. كل غرائز البشر الطبيعية لها دور أساسي في المحافظة على قوة النسل، لذلك عندما يقوي الرجل ساقيه وركبتيه ويأخذ جسمه الشكل الرياضي المتناسق فإنه يبدو أكثر إغراءً للنساء وكأن المرأة لا شعوريا تبحث عن صاحب النسل القوي الذي يستطيع إرضائها في الفراش.

    الجيد في الأمر أن تقوية الركبتين والساقين عملية ليست شاقة. حسنا ربما في الأيام الأولى ولكن بعدها تصبح أسهل بكثير وكل ما على الرجل هو الإستمرار في التمارين اليومية ولو لمدة خمس دقائق كل يوم. فقط خمس دقائق لمدة أسبوع كفيلة بأن تعيدك إلى النشاط والشباب الجنسي مهما كان عمرك. لا أريد أن أتعمق أكثر في التمارين لأنها معروفة للجميع ويمكنك البحث عنها على شبكة الإنترنت. إختر تمارين بسيطة لأن العضلات في البداية غير معتادة على الحركة العنيفة ومنها تدرج للتمارين المتوسطة. إن صاحب ذلك تغذية صحية جيدة وراحة كافية ستكتشف أنك عدت لشبابك ولن تتوقف يوما واحدا عن ممارسة الجنس ربما عدة مرات في اليوم. دائما حافظ على منطقة الحوض قوية ومرنة بإضافة تمارين التليين والتمدد فهذا يساعد الدم على التدفق أكثر مما يعني إنتصابا أكثر. أيضا يمكنك التدرب لى تقوية العضلات أثناء العملية الجنسية ذاتها بالتركيز على قبض العضلات بقوة معقولة وعدم التسرع بإنهاء العملية الجنسية وفي كل مرة ستتمكن من إطالة مدة الجماع إلى أن تصل للتحكم التام في الوقت بحيث تستطيع الإستمرار لنصف ساعة أو أكثر بكل سهولة.

    هذا لا يغني عن المداعبات الأولية وإظهار الحب والإهتمام وأن تجعل إستمتاع شريكتك في قائمة أولوياتك، لكن قدرتك على المحافظة على إنتصاب قوي ومستمر يجعلك في وضع يسمح لك بإرضائها حتى بدون المداعبات الأولية أو بقليل منها جدا. يجب أن تعرف أن قوة الرجل على الإستمرار مدة أطول تعني قوة نسله وأيضا تعني أنه قادر على صناعة المال. شاكرا الجذر هي المسؤلة عن المال وتقوية تلك المنطقة من أجل ممارسة جنس أقوى وأفضل تلقائيا يعني فتح مسارات الطاقة لتدفق المال في حياتك.

    أخيرا، الجنس طاقة خلاقة لا تمارسها إلا مع إنسانة تحبها وتحترمها، لأن الجنس عملية تحدث بين شخصين محترمين. إحترم ذاتك وإحترم الماء الذي يتدفق منك ولا تسكبه في من لا يستحق إحترامك.

    رأيك مهم، شارك بفكرة تثري تجربة الآخرين