هناك بعض الأسئلة التي توقفت عن الرد عليها لأنها أسئلة تثبت لي أن صاحبها لا يريد أن يتحمل مسؤلية حياته. طبعا بتقولون أنت صدعتنا مع قضية « يتحمل مسؤلية حياته » لكن هذة هي محورية الحياة. يا تتحمل مسؤلية حياتك يا تعيش حياتك تسأل وتسأل ولا تجد رد.
والآن إلى مجموعة الأسئلة وما هو على وزنها
- ما هو الهوبونوبونو / تمرين الطيارة / العناق العقلي، إلخ....
- وين رابط شبكة أبرك للسلام؟
- أنت تقدم إستشارات؟
- الرابط ما يفتح، وش آسوي؟
- كيف أتواصل معك؟
- ممكن أسئلك سؤال؟
- ممكن تقول لي رأيك في هذا الفيديو؟
- السلام / صباح الخير / أستاذ / مساء الخير
- ما عندي ساوند كلاود، ممكن تنزل الفيديو على يوتيوب؟
- وين الرابط؟
- كيف أحصل على الدورة؟
- ممكن تعمل لي تقييم لوعيي؟
- ليش المدرب الفلاني يقول كلام غير إللي أنت تقوله؟
- ممكن تقترح علي كتاب في الوعي؟
- هل الأفضل نحدد مواصفات الزوج الذي نريد؟
- ليش أنت قاسي؟ ليش ما تغير أسلوبك؟
- ما هو عنوان حلقة حديث الجمعة عن السحر؟
هذة نبذة من الأسئلة التي تردني سواء على العام أو الخاص وعادة لا أكلف نفسي عناء الرد لأنها كلها أسئلة تتوفر إجاباتها في كل مكان. قووووووقل موجود. رابط شبكة أبرك تقدر تبحث عنه على الإنترنت وهناك يوجد مربع بحث تستطيع من خلاله البحث عن كل شيء. وأحيانا الأسئلة لا علاقة لي بها من قريب أو بعيد. إذا أنت لا تعرف كيف تستخدم جوّالك أنا كيف أساعدك؟ معظم الأسئلة تدور حول إستخدام التكنولوجيا حتى تلك التي تبدو أنها موجهة لي شخصيا.
أنت تعيش في عصر التكنولوجيا والبحث عن المعلومات بسهولة. إبحث عن المعلومات على الشبكة، أنا كتبت وغيري ملايين البشر كتبوا الحلول فلماذا تريدنا أن نكرس لك وقت لنرد على أسئلة قديمة؟ إستثمر في تعليم نفسك كيف تستخدم التكنولوجيا، قم بتحديث النظام، حمّل التطبيقات التي تحتاجها.
من خلال البحث عن المعلومات أنت تكتشف معلومات أكبر وتلوح لك فرص لا تخطر لك على بال
