الألم و مسؤولية حياتي

»  الألم و مسؤولية حياتي
شكرا لزيارتك! المحتوى متوفر بعد تسجيل الدخول
تسجيل جديد
مدة القراءة: < 1 دقيقة

لم أكن أعلم بأن تحمُّل مسؤولية حياتي سيُكلَفني الكثير من الألم

ألمٌ ينتابني بين الحين و الآخر ..

باي نتورك

لم أكن أعلم بأن اعترافي بأخطائي و جهلي بسنن الله سابقاً في الكون سيجعلني أسقط مراراً بعد كل وقفة و ما بين الوقفه و الأخرى أظن أنني تحررتُ من رواسب جهل ما مضى. أعترف بأنني كثيراً ما أصاب بالحيرة و لكن فضل الله يمنعني من التراجع و إن كنت أكره نفسي أحياناً، لكن الله بفضله أرشدني إلى أن ألم الإعتراف و المواجهه أرقى و أسمى من ألم المواصله في حياة نُلقي فيها اللوم على الحياة و الظروف و أن الله سبحانه و تعالى إذا أحب عبداً إبتلاه ( كما علمونا سابقاً )

هذا ما تم تلقيننا إياه و هذا ما ضرّنا و لم ينفعنا بسبب جهلنا وقتها و كنتُ ممن يعتقد و يواسي نفسه بالصبر

أكررها ،،، لم أكن أعلم  بأن اعترافي بأخطائي و جهلي بسنن الله سابقاً في الكون سيجعلني اسقط مراراً بعد كل وقفة

و لكنني هنا أضيف ،،، أخيراً أنا أعي أنني سأسقط و أقف حتى تستوي قدماي و تبصر روحي. و إلى ذلك الحين رغم ما أشعر به حتى الآن من ألم مختزن في ذاكرتي إلا أن الحق أولى أن يُتبّع و هي مسؤوليتي فأهلاً بالألم العابر :)

  • أفضل منصة تداول
  • مقالاتي المفضلة

    • لم يعثر على أي تفضيلات
  • تعلّم الإنجليزية بسرعة

    تعلّم الإنجليزية بسرعة

  • شبكة أبرك للسلام - جميع الحقوق محفوظة
    Developed by WiderSite

    الألم و مسؤولية حياتي

    مدة القراءة: < 1 دقيقة

    لم أكن أعلم بأن تحمُّل مسؤولية حياتي سيُكلَفني الكثير من الألم

    ألمٌ ينتابني بين الحين و الآخر ..

    لم أكن أعلم بأن اعترافي بأخطائي و جهلي بسنن الله سابقاً في الكون سيجعلني أسقط مراراً بعد كل وقفة و ما بين الوقفه و الأخرى أظن أنني تحررتُ من رواسب جهل ما مضى. أعترف بأنني كثيراً ما أصاب بالحيرة و لكن فضل الله يمنعني من التراجع و إن كنت أكره نفسي أحياناً، لكن الله بفضله أرشدني إلى أن ألم الإعتراف و المواجهه أرقى و أسمى من ألم المواصله في حياة نُلقي فيها اللوم على الحياة و الظروف و أن الله سبحانه و تعالى إذا أحب عبداً إبتلاه ( كما علمونا سابقاً )

    هذا ما تم تلقيننا إياه و هذا ما ضرّنا و لم ينفعنا بسبب جهلنا وقتها و كنتُ ممن يعتقد و يواسي نفسه بالصبر

    أكررها ،،، لم أكن أعلم  بأن اعترافي بأخطائي و جهلي بسنن الله سابقاً في الكون سيجعلني اسقط مراراً بعد كل وقفة

    و لكنني هنا أضيف ،،، أخيراً أنا أعي أنني سأسقط و أقف حتى تستوي قدماي و تبصر روحي. و إلى ذلك الحين رغم ما أشعر به حتى الآن من ألم مختزن في ذاكرتي إلا أن الحق أولى أن يُتبّع و هي مسؤوليتي فأهلاً بالألم العابر :)

    رأيك مهم، شارك بفكرة تثري تجربة الآخرين