...

في قناعتي و ربما

»  في قناعتي و ربما
مدة القراءة: < 1 دقيقة

في قناعتي أن القلب وحده من يُفكَر .. و أن العقل مسرحٌ تستهوي فيه الصور التفكيرية

العرض و التنقل بين و ذكرى و خيالٍ و أمنية ..

و أن النفس هي الوقود المحرك لذلك القلب .. إن أحسنت معاملتها أبهرتك و إن أسأت معاملتها

عاقبتك

العقل و القلب كلاهما على وئام و لكن القلب هو القائد الحقيقي لعملية التفكير ..

دليلي أن مشاعرنا التي تنطق بالفرح أو الحزن لا نجد لها مذاقاً سوى في القلب ..

ربما

كانت قناعتي حقيقةً

و ربما

كانت رؤية الأنثى من مبدأ العاطفة

في قناعتي .. و ربما

في قناعتي أن قوة الشخصية لا تعني القرارت الحازمة ( ظاهرياً و مع اختلاف وجهات النظر)

و لا تعني الصوت العالي و لا التمسك بالرأي ( من باب العناد و المكابرة )

الثقة في الله ..

الهدوء و الإتزان .. الصمت ( متى ما لزم ذلك ) .. التعامل بمبدأ

أن ( لكل مقام مقال ) .. المرونة ( لا الإنكسار ) في التعامل

في مختلف المواقف .. تقبل النفس بكل ما فيها و السعي لتحسينها  ( وفق المبادئ و الآداب )

لأجل الذات أولاً

من أبرز سمات قوة الشخصية ..

و ربما

كان بعض الأقوياء في شخصياتهم ( بحسب وجهات النظر الشخصية )

أكثر الناس إهتزازاً في الدواخل

و ربما

كان ضعاف الشخصيات ( بحسب وجهات النظر الشخصية )

أكثر الناس ثباتاً في الدواخل

و في الحالتين

نجد أن البيان دوماً بالدليل و العمل

إنظم إلى عائلة أبرك للسلام. توجد أشياء كثيرة غير المقالات - أنقر هنا للتسجيل ستكون تجربة رائعة • أو سجل دخول للتعليق والمشاركة

ما رأيك في الموضوع؟

التعليق والحوار

لا تعليقات حتى الآن
  • Weight loss product
  • مقالاتي المفضلة

    • لم يعثر على أي تفضيلات
  • تعلّم الإنجليزية بسرعة

    تعلّم الإنجليزية بسرعة

  • شبكة أبرك للسلام - جميع الحقوق محفوظة
    Developed by WiderSite

    في قناعتي و ربما

    مدة القراءة: < 1 دقيقة

    في قناعتي أن القلب وحده من يُفكَر .. و أن العقل مسرحٌ تستهوي فيه الصور التفكيرية

    العرض و التنقل بين و ذكرى و خيالٍ و أمنية ..

    و أن النفس هي الوقود المحرك لذلك القلب .. إن أحسنت معاملتها أبهرتك و إن أسأت معاملتها

    عاقبتك

    العقل و القلب كلاهما على وئام و لكن القلب هو القائد الحقيقي لعملية التفكير ..

    دليلي أن مشاعرنا التي تنطق بالفرح أو الحزن لا نجد لها مذاقاً سوى في القلب ..

    ربما

    كانت قناعتي حقيقةً

    و ربما

    كانت رؤية الأنثى من مبدأ العاطفة

    في قناعتي .. و ربما

    في قناعتي أن قوة الشخصية لا تعني القرارت الحازمة ( ظاهرياً و مع اختلاف وجهات النظر)

    و لا تعني الصوت العالي و لا التمسك بالرأي ( من باب العناد و المكابرة )

    الثقة في الله ..

    الهدوء و الإتزان .. الصمت ( متى ما لزم ذلك ) .. التعامل بمبدأ

    أن ( لكل مقام مقال ) .. المرونة ( لا الإنكسار ) في التعامل

    في مختلف المواقف .. تقبل النفس بكل ما فيها و السعي لتحسينها  ( وفق المبادئ و الآداب )

    لأجل الذات أولاً

    من أبرز سمات قوة الشخصية ..

    و ربما

    كان بعض الأقوياء في شخصياتهم ( بحسب وجهات النظر الشخصية )

    أكثر الناس إهتزازاً في الدواخل

    و ربما

    كان ضعاف الشخصيات ( بحسب وجهات النظر الشخصية )

    أكثر الناس ثباتاً في الدواخل

    و في الحالتين

    نجد أن البيان دوماً بالدليل و العمل

    إنظم إلى عائلة أبرك للسلام. توجد أشياء كثيرة غير المقالات - أنقر هنا للتسجيل ستكون تجربة رائعة • أو سجل دخول للتعليق والمشاركة
    رأيك مهم، شارك بفكرة تثري تجربة الآخرين