صانع المال

»  صانع المال
شكرا لزيارتك! المحتوى متوفر بعد تسجيل الدخول
تسجيل جديد
مدة القراءة: 2 دقائق

الكثير من يقع ضحية للخيبة الأولى في مجال صناعة المال بسبب الأنا الذي في داخله أو لقلة المعلومات التي يمتلكها عن المجال الذي يتخصص فيه دون إدراك منه لذلك.

إذا إجتمعت الأنا مع معلومات قليلة فانها ستدخلك في وهم يجعلك ذلك الشخص المعتد بذاته ويجعلك تتصور انك فارس لا يهزم و لا يسقط من الحصان بل ويعزز لنفسك انك على المسار الصحيح في كل شئ. و أن لا أحد سيتفوق عليك حتى الوقت أنت المتحكم فيه بذكائك ووسع فهمك. إذن فصناعة المال ليست لك من البداية فلا تجهد نفسك بإعطاء نفسك الألقاب والمسميات والمناصب طبعا كل هذا يحدث في مخيلتك فقط لتقول لنفسك بأنك في الطريق الصحيح.

باي نتورك

متى تكتشف وهمك؟
عندما تذهب إلى الميدان وتعرض نفسك على السوق، و سيصطدم رأسك بالحائط تأتي الخيبة الأولى ، فإما أن تراجع نفسك و تتدراك خطأك أو تقع فريسة سهلة للخيبة الأولى.

كيف تنجو بعد الخيبة الأولى ؟
اخرج من دائرة الوهم الذي يشكله لك الإيجو الذات السفلى ، صناعة المال تعني أن تكون باحث عن المعلومة والحقيقة وتطور من نفسك وأدائك، وتنوع مصادر معرفتك، تحتاج كذلك إلى صبر ، إلى الشعور بالمتعة ، تحتاج إلى أن تكون متناغم مع تخصصك، وهذا هو الأساس بحيث يكون جزء من شغفك في الحياة وكأنه المنفذ الذي سوف تتنفس منه.

الصانع الحقيقي لا يتعب من البحث يكون ملم بكل شئ، وكل شى جديد يلهمه و يدفعه إلى المزيد والمزيد ، من السهل الإحاطة بالمعلومة لكن من الصعب الصبر أثناء السعي لها . لوجود الوفرة في المعلومات إذن ما عليك إلى أن تطور مهارتك في الغوص و السباحة .

كن حذراً في البداية، قد تضيع بعض من أفكارك لأنك و أنت تبحث قد يصادفك أشياء مغرية وملهية قد تجعلك تفقد الفكرة الأولى التي كنت تبحث عنها في الأول هنا .تذكر وركز ، وعد إلى البحث من جديد .

السوق اجعله وسيلة للتدريب لك على المهارات التي يجب عليك إتقانها حتى تصبح ذلك الخبير الذي يستطيع الوقوف على قدميه، عندها نطلق عليك اسم الصانع.

  • أفضل منصة تداول
  • مقالاتي المفضلة

    • لم يعثر على أي تفضيلات
  • تعلّم الإنجليزية بسرعة

    تعلّم الإنجليزية بسرعة

  • شبكة أبرك للسلام - جميع الحقوق محفوظة
    Developed by WiderSite

    صانع المال

    مدة القراءة: 2 دقائق

    الكثير من يقع ضحية للخيبة الأولى في مجال صناعة المال بسبب الأنا الذي في داخله أو لقلة المعلومات التي يمتلكها عن المجال الذي يتخصص فيه دون إدراك منه لذلك.

    إذا إجتمعت الأنا مع معلومات قليلة فانها ستدخلك في وهم يجعلك ذلك الشخص المعتد بذاته ويجعلك تتصور انك فارس لا يهزم و لا يسقط من الحصان بل ويعزز لنفسك انك على المسار الصحيح في كل شئ. و أن لا أحد سيتفوق عليك حتى الوقت أنت المتحكم فيه بذكائك ووسع فهمك. إذن فصناعة المال ليست لك من البداية فلا تجهد نفسك بإعطاء نفسك الألقاب والمسميات والمناصب طبعا كل هذا يحدث في مخيلتك فقط لتقول لنفسك بأنك في الطريق الصحيح.

    متى تكتشف وهمك؟
    عندما تذهب إلى الميدان وتعرض نفسك على السوق، و سيصطدم رأسك بالحائط تأتي الخيبة الأولى ، فإما أن تراجع نفسك و تتدراك خطأك أو تقع فريسة سهلة للخيبة الأولى.

    كيف تنجو بعد الخيبة الأولى ؟
    اخرج من دائرة الوهم الذي يشكله لك الإيجو الذات السفلى ، صناعة المال تعني أن تكون باحث عن المعلومة والحقيقة وتطور من نفسك وأدائك، وتنوع مصادر معرفتك، تحتاج كذلك إلى صبر ، إلى الشعور بالمتعة ، تحتاج إلى أن تكون متناغم مع تخصصك، وهذا هو الأساس بحيث يكون جزء من شغفك في الحياة وكأنه المنفذ الذي سوف تتنفس منه.

    الصانع الحقيقي لا يتعب من البحث يكون ملم بكل شئ، وكل شى جديد يلهمه و يدفعه إلى المزيد والمزيد ، من السهل الإحاطة بالمعلومة لكن من الصعب الصبر أثناء السعي لها . لوجود الوفرة في المعلومات إذن ما عليك إلى أن تطور مهارتك في الغوص و السباحة .

    كن حذراً في البداية، قد تضيع بعض من أفكارك لأنك و أنت تبحث قد يصادفك أشياء مغرية وملهية قد تجعلك تفقد الفكرة الأولى التي كنت تبحث عنها في الأول هنا .تذكر وركز ، وعد إلى البحث من جديد .

    السوق اجعله وسيلة للتدريب لك على المهارات التي يجب عليك إتقانها حتى تصبح ذلك الخبير الذي يستطيع الوقوف على قدميه، عندها نطلق عليك اسم الصانع.

    رأيك مهم، شارك بفكرة تثري تجربة الآخرين