مدة القراءة: < 1 دقيقة
يصل الإنسان لذبذبات الزواج و إيجاد التوأم الروحي عندما يقوم بعملية التطهر الروحي عن طريق فك الإرتباط والتخلص من الإيغو ومنح الحب اللا مشروط.
نعرف بأننا بلغنا مرحلة التطهر الروحي عندما تبدأ الأشياء تعمل بشكل سلس في حياتنا وتقل أو تختفي معظم مظاهر القلق و التوتر التي يعاني منها أكثر الناس بغض النظر عن الأحداث التي تدور حولنا.بما أن الكون ذبذبي التكوين فإننا بكل بساطة يمكننا تطبيق نظريات الإلكترونيات على الأحداث التي تجري في حياتنا. التطهر الروحي يؤدي إلى رفع ذبذبات الإنسان إلى درجة تبلغ ذروتها حيث تصل إلى نقطة التأثير الأكبر بأقل جهد وهذا ما يسهل الحياة.
ولذلك إلتقاء أي روحين خارج هذا الإطار لن يؤدي إلى النتيجة المرجوة منه. كل الزيجات التي تحدث خارج منطقة الذروة هي زيجات إصلاحية وليست دائمة بعكس تلك التي تحدث في المنطقة والتي تكون توافقية ومنسجمة بحيث تؤدي التغييرات إلى المزيد من التوافق والإنسجام أو بتعبير آخر الحب التصاعدي.
نعرف بأننا بلغنا مرحلة التطهر الروحي عندما تبدأ الأشياء تعمل بشكل سلس في حياتنا وتقل أو تختفي معظم مظاهر القلق و التوتر التي يعاني منها أكثر الناس بغض النظر عن الأحداث التي تدور حولنا.بما أن الكون ذبذبي التكوين فإننا بكل بساطة يمكننا تطبيق نظريات الإلكترونيات على الأحداث التي تجري في حياتنا. التطهر الروحي يؤدي إلى رفع ذبذبات الإنسان إلى درجة تبلغ ذروتها حيث تصل إلى نقطة التأثير الأكبر بأقل جهد وهذا ما يسهل الحياة.
ولذلك إلتقاء أي روحين خارج هذا الإطار لن يؤدي إلى النتيجة المرجوة منه. كل الزيجات التي تحدث خارج منطقة الذروة هي زيجات إصلاحية وليست دائمة بعكس تلك التي تحدث في المنطقة والتي تكون توافقية ومنسجمة بحيث تؤدي التغييرات إلى المزيد من التوافق والإنسجام أو بتعبير آخر الحب التصاعدي.